ما أبشع أن يكون الإنسان ضعيفاً لا يعرف كيف يأخذ حقاً من حقوقه
قصة المغفلة للأديب الروسي تعكس قضية تجاهل الحقوق
التغافل فعل إرادي ناتج عن إحاطة وإلمام وإدراك بما يدور
العنوان أعلاه ليس تحريضاً لأحد ضد أحد، لكنه بكل تأكيد دعوة لكل أحد لعدم القبول المستمر بدور الضحية في مسلسل الحياة، والتحجج بسيل من الأعذار لأجل اقناع النفس بما تم ضدها من سلب للحقوق، مع ما يصاحب ذاك السلب عادة، الكثير من الإذلال والامتهان، ونشوء قهر داخلي مكتوم لا يؤدي عادة إلى عاقبة محمودة